حيث تظل قرية "خابو دي بيشي" الأزورية الصغيرة هادئة بلا أية أحداث تذكر، إلى أن يصل طنّ من الكوكايين إلى الساحل، لتتغيّر حياة سكانها جذريًّا. فيبدأ الصياد الشاب "إدواردو" وأعز أصدقائه نشاطًا تجاريًا من خلال ما يصل من المحيط الأطلسي ودون أي تخطيط مسبق. لكن حمولة الكوكايين الضخمة لا تمر مرور الكرام، مما يضع أبطال القصة في مواجهة محتدمة مع أصحاب المخدرات والشرطة ومجموعة من الشخصيات غير المتوقعة ليخوضوا غمار مغامرة خطيرة لا مفر منها.
اعجبهم العرض