حيث تبدأ "إيملي"، بعد استقرار حياتها في باريس، في استكشاف هذه المدينة على نحو أفضل، إلا أنها لا تزال تعاني من التعامل مع أسلوب الحياة الفرنسيّة. وتقرّر بعد تورّطها في مثلث حُبّ يضمّ جارتها وأوّل صديق فرنسي حقيقي لها، أن تصبّ تركيزها على عملها الذي يزداد تعقيدًا يومًا بعد يوم. في حين تُقابل في دروس اللغة الفرنسية زميلًا مغتربًا يُثير حنقها واهتمامها في الوقت ذاته.
اعجبهم العرض