حيث ثمة أمران يمكنهما تحويل حتى أسوأ الأيام إلى أروعها، وهما الحُب ومرتب مالي يساوي الملايين، وهذان تحديدًا ما دفعا "برلين" للاستمرار خلال أيامه الذهبية؛ تلك الأيام التي لم يكن لديه أدنى فكرة عن مرضه ولم يُحاصَر بعد كالفأر في "دار السك" الإسبانية. ومن هنا يبدأ التحضير لواحدة من أكثر عمليات السطو الفريدة التي نفذها، والتي تتمثل في سرقة مجوهرات تُقدر قيمتها بـ44 مليون بخفّة وكأنه يقوم بخدعة سحرية، ولكنه يحتاج لمساعدة عصابة من العصابات الثلاث التي سبق وسرق معها.
اعجبهم العرض